قالت اليونيسيف أن 22 طفلا وستة مدرسين قتلوا في الغارات التي شنت أمس الأربعاء على مدرسة في محافظة إدلب بشمال غرب سوريا، وفق ما ذكرته فرانس برس.
وندد المدير العام للمنظمة الدولية أنتوني لايك في بيان، بـ”مأساة” و”جريمة حرب” محتملة.
واعتبر أن هذه الضربة قد تكون “الهجوم الأكثر دموية ضد مدرسة منذ بداية الحرب” في سوريا قبل خمسة أعوام ونصف.
وأضاف لايك “إنها مأساة، إنها فضيحة، وفي حال كان الهجوم متعمدا، فهذه جريمة حرب”.
ولفت البيان إلى أن المدرسة تعرضت لهجمات “في مناسبات عدة”، من دون مزيد من التفاصيل.
وقالت وزارة الدفاع الروسية اليوم، إن الطائرات الحربية الروسية والسورية لم تحلق على مسافة أقل من عشرة كيلومترات من مدينة حلب السورية لمدة تسعة أيام.
ولا يعرف حتى الآن هوية الطائرات التي نفذت الغارات.
وتعتبر إدلب واحدة من بين مناطق سيطرة المعارضة السورية، وتتعرض لقصف الطيران السوري والروسي، وكذا طيران التحالف الدولي الذي تقوده الولايات المتحدة للقضاء على مسلحي تنظيم بالدولة الإسلامية “داعش”.
وقتل اكثر من 300 الف شخص منذ بدء النزاع في سوريا قبل خمس سنوات ونصف.
وكالات – البلد
7 نوفمبر 2016 … المقاومة اليمينة الشعبية الباسلة تقوم بعملية خاصة نوعية في العاصمة صنعاء أوقعت قتلى وجرحى من القيادات الحوثية الايرانية في فلتين (منزلين) في حي زبطان جنوب العاصمة صنعاء . والمنزلين مخصصان للاجتماعات السرية لقيادات حوثية وعسكريين أيرانيين .